يقفُ الأبُ بـِ زيّهِ العربيِّ الأصيلِ الذي يُجسّدُ الوقارَ والأصالة، أمامَ ابنهِ الخريجِ الشاب، ويحملُ بيدِهِ قبعةَ التخرج، وفي لحظةٍ دافئةٍ ومليئةٍ بالفخر، يرفعُ القبعةَ لـِ يُتوّجَ بها رأسَ فلذةِ كبده، مشهدٌ يمزجُ بينَ عراقةِ الماضي (الأب) وأملِ المستقبلِ (الابن)، وكلماتُ الفخرِ تكادُ تُسمعُ في صمتِ اللحظة
كربلاء المقدسة / العراق2025-12-12
photos_comments