منذ فديم الازمان ومنذ تلك المعركة الأليمة وما تلاها من دفن للأجساد الطاهرة وصولا الى تشيد البناء البسيط على القبور الطاهرة في تلك الفترة ومن جيل الى جيل توالت الأجيال على اعمار وبناء الصحن الطاهر وما حوله من خدمات تخدم الزائرين الوافدين للأضرحة الطاهرة وصلنا ونحن في عصرنا هذا الى هذا الصرح العظيم والكبير
بما يحتويه من دقه في التصميم وجمال في التنسيق والدمج بين الماضي والحداثة كي تظهر لنا هذه الصورة الجميلة من هذا البناء وما يحمله من معاني ورسائل واضحه لجميع انحاء العالم
٢٧ رمضان ١٤٤٥ هـ / ٧ نيسان ٢٠٢٤ م
كربلاء المقدسة ، العراق2024-04-07
photos_comments